الصين بين القوه الاقتصاديه والعسكريه
الاقتصاد والقوه العسكريه وجهان لعمله واحده وهذا ما حدث في الصين معا تقدم الصين اقتصاديا تقدمت أيضا في الصناعه العسكريه بشكل مذهل وكونت ثالوث ردع نووي خاص بها كا الدول الكبري روسيا والولايات المتحده
وفيما يلي نظره سريعه علي أبرز الصناعات العسكريه للصين واهمها حاليا .
الصاروخ الصيني DF 41 / يعتبر جوهرة التاج في قوة الردع النووية الصينية وأهم أضلاع الثالوث النووي الصيني. وتُشير بعض المصادر بأن الصاروخ دخل الخدمة بالعام 2015 م في فيلق المدفعية الثاني الصيني
يصل مداه إلى 9320 ميلاً (15000 كيلومتر حسب بعض المصادر ولكن علي الأغلب سيكون مداه 13000 كم )
يعتبر أطول صاروخ في العالم حتى الآن ولكن لا نغفل الجانب الروسي خصوصا الصاروخ الروسي يارس 24 .
الصاروخ قادر عل. حمل ما يصل إلى 10 رؤوس حربية نووية يمكن مناورتها بشكل مستقل ، مما يعني أنها يمكن أن تضرب 10 أهداف في أماكن مختلفه وفي وقت واحد.
اعتقد أن الصين تعلمت من درس اليابان قديما ولا تريد أي تصادم عسكري معا الولايات المتحده والا لقامت بضم جزيرة تايوان بالقوه العسكريه كما فعلت روسيا في جزيرة القرم لكنها تسعي لفرض نفسها كا قوه عسكريه واقتصاديه محليا وعالميا .
