إن الله خلق سبع سماوات ومؤكد لم يجعل هذا الكوكب الكبير حكرا للإنسان فقط ، ولكن كل في سماء محجوب عن الآخر إلا ما أذِن الله به.
ذكر في بعض الأحاديث للباحث المصري الكاتب الدكتور محمد عيسى داوود،
أنه سيتم إطلاق دعاية حول وجود سفن فضائية وبشر مأجورين،
في التكلم عن ارتباطهم بالفضائيين ورؤيتهم وأن الفضائيين سوف يغزون الأرض وسوف يتدخل الاميركيون،
بحجة حماية البشر من هذا الغزو المدمر المخيف وستكون هذه حجتهم للسيطرة على العالم،
ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ، وفعلا هذا ما حصل لقد استدعت ناسا علماء الأديان بحجة التشاور وتجهيز البشر لقدوم هذه المخلوقات الآتية من الفضاء ،
ناسا التي لا تؤمن بالأديان تستدعي علماء الأديان للسؤال والعمل والتشاور ،
ترى ماذا يجري وإلى ما تجهز ناسا ورؤساء العالم الذين يتحكمون بالعيش والموت ومدى ارتباط كل هذا بالاوبئة التي غزت الأرض،
بعدما الإنسان كفر وظلم ، أحبتي أمام هذا الظلم والقتل والنفاق والخيانة،
هل تجدون أن هذه ألاوبئة التي نزلت بالبشر قليلة عليهم ، افيقوا من سباتكم واتقوا الله فالمخلص قادم والله وحده الذي لديه علم السماوات والأرض .
الكاتبة والإعلامية زيزي ضاهر
