علوم
أخر الأخبار

سكان جوف الأرض.. مذكرات ريتشارد وأسرار الأنترتيكا

 

هل اقتنعت يوماً ما بمفهوم سكان جوف الأرض او بمعني آخر المخلوقات الفضائية أو الجنس الأخر ؟ أم تعتقد أنك المخلوق البشري الوحيدة علي ذلك الكوكب!

دعني أخبرك بما سيثير فضولك حتماً

يذكر انه في عام ١٩٤٧ ظهر رجل غريب الأطوار بإحدي برامج العالم بفرنسا يتحدث بأربعين لغة ولديه من العلم ما يفوق من حوله، وقد وضعوه تحت أصعب الإختبارات لتكن المفاجاة بأن كافة معلومات صحيحة ، ليس ذلك فقط بل أنه يفوق من حوله اساتذة وعلماء،

وعندما تم سؤاله عن مصدر علمه فأخبرهم أنه من سكان ” جوف الأرض ” وتحديداً من مدينة اغارسا بالقطب الجنوبي .

 

سكان جوف الأرض وابحاث وكالة ناسا

 

صورت وكاله ناسا منطقة القطب الجنوب بالأقمار الصناعية لتندهش بوجود هيكل كامل لمدينة مدفونة علي عمق ١ كم وكذلك كائنات تتحرك بشكل عشوائي وشرائط DNA لكائنات غير متعارف عليها من الأساس بالإضافة الي فتحات وأنفاق مُصنعة بشكل دقيق وليست من صنع الطبيعة.

 

مذكرات Richard Evelyn Byrd

 

مذكرات سرية في غاية الخطورة عن رحلته للقطب الجنوبي ١٩٤٧ م،

والتي قامت بها أمريكا تحت مسمي “Operation High Jump” بتتكون من ١٣ غواصة و ٤٧٠٠ فرد تحت هدف معلن استكشاف القارة القطبية الجنوبية ولكن ماذا عن الهدف الحقيقي ؟

ليشاهد ما لا يصدقه عقل ، والذي تم ذكره في مذكراته السرية،

والتي نشرتها جمعية ” Hollow Earth “بعد وفاته ، يحكي بها عن مدينة تحت أسفل الأرض تسبقنا بحضارات أكثر تطوراً وعمقاً استطاع دخولها من خلال فتحة بالأرض لينقطع الإرسال عنه وعن طائرته ويفقد السيطرة علي توجهاته ليصل به الأمر بنهاية المطاف إلي مدينة تسمي ” Agartha” شعبها طويل القامة وبتحدثون بلغة تسمي ” السنسكريتية” والتي تعتبر واحدة من أقدام لغات الأرض ، مستكملاً مذكراته بأن شاهد زرع وحيوانات وبشر لم يشاهدهم من قبل وأنه استطاع أن يقابل مللك اغارسا ليبعث مع رسالة واضحة بأن نتيجة التجارب والتطور الذي يقوم به سكان الإرض سيكون ذلك سبب في نهاية العالم علي يد البشرية ، ليعود ريتشارد مطالباً بإجتماع مع ” البنتاجون” ليتم تحذيره من إفشاء أي معلومات عن ما شاهد ويتم وضعه تحت الإقامة الجبرية !

ليجد ريتشارد وقتها الحل الأمثل في كتابه مذكراته لتنتشر بعد وفاته كما حدث .

 

 اختراق في أنتاركتيكا

 

لم يصمد ريتشارد علي رحلته الأولي بل أقام حملة أخري اسماها “بعثة أنتاركتيكا “برحلة بحرية لمدة 50 يوما عبر المحيط الجنوب،

وما وراء الصحراء المتجمدة. وعلى متن سفينة الأبحاث النيوزيلندية RV Tangaroa،

استخدم فريق دولي أحدث التقنيات لمسح قاع البحر. وسمح نظام التصوير Aegis للعلماء بالتقاط صور مبهرة لعالم مجهول.

وبينما ما تزال المهمة جارية، أوضحت المصادر حينها ” عن وجود أجسام غريبة وغير مألوفة وعن وجود كائنات تصدر أضواء ، ليبث جهاز الإرسال صوتاً ” مرحباً أيها الأميرال انت في أمان الآن لا تقلق ، نحن لا نؤذي أحد”

لتظل المذكرات في موضع غموض حتي الآن ! هل هناك حقاً لما يتمكن من تكملتها أن هناك من استطاع منعه.

Maps

من الطبيعي أن يكشف لنا موقع خرائط جوجل عن كل ما هو مطلوب اكتشافه ،

ولكن ما الهدف وراء ذلك التعتيم الغير مبرر ؟ حيث أنه اكتشف العلماء لما اصدرته وكاله ناسا والسفينة ” أبولو ١١” عن فتحة الأنترتيكا،

ليتم التعتيم عليها بواسطه جوجل ! ليتم إكتشاف معاهدات ليظل الموضوع بالسرية

عجيب !

معاهدة ” جريادا “

” جريادا” ، كانت هذه المعاهدة بين طرفين أحدهما الحكومة الأمريكية،

من جهة وكائنات جوف الأرض من جهة أخرى.
تنص هذه المعاهدة على التعاون الثنائي بين حكومة الولايات المتحدة وبين الرماديين،

أو بالأصح اتفاقية تبادل منفعة حيث تسمح أمريكا لهذه الكائنات بإجراء تجارب على البشر،

في مقابل الحصول على التكنولوجيا العسكرية المتطورة من هذه الكائنات.
أما هذه التكنولوجيا التي حصلت عليها الولايات المتحدة كانت متمثلة في تكنولوجيا الأطباق الطائرة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى